The Basic Principles Of دور المرأة في الأسرة
The Basic Principles Of دور المرأة في الأسرة
Blog Article
ساهمت المرأة المُتعلّمة في نشر ثقافة الوعي بأهميّة التعليم لدى النساء غير المُتعلّمات، من خلال توعيتهم وحثّهم على تحسين واقع حياتهم عن طريق مواصلة التعليم.
“يجب أن تتمتّع النساء في بلادنا بالوعي الكامل، والإلمام الشامل لنظرة الإسلام للمرأة ومكانتها فيه، حينها تستطيع أن تدافع عن حقوقها بالاتّكاء والاعتماد على هذه النظرة السامية الرفيعة للمرأة”.
إذا نظرنا إلى تغير دور المرأة المحوري في الأسرة وما لحق به من تغيرات كبرى زلزلت كيان الأسرة وأدت إلى كثير من المشكلات، نجد أن النظرة الواقعية تميل إلى أن الأم هي من لها الدور المحوري داخل الأسرة، هذا لا يعني بأي حال من الأحوال التقليل من دور الأب أو حتى العوامل الخارجية.
ساهمت المرأة في العديد من المجالات التعليميّة من خلال ما وصلت إليه من مراكز متقدّمة وما حقّقته من نجاحات كبيرة في هذا المجال، في دعم الطلاب وبالأخصّ الطالبات، من خلال تشجيهم على مواصلة التعليم العلمي، فأصبحت بمثابة المثل الأعلى.
ضمن الإسلام للمرأة جميع حقوقها كإنسان كامل له الحق في ممارسة حياته وحريته بالطريقة التي يرضاها عن نفسه ويرضاها دينه له، ومن هذه الحقوق نذكر ما يلي:
الأسرة الديمقراطية: تمثل حالة التوازن بين النمطين السابقين، وغالباً ما تكون النتيجة أبناء منسجمين وأسوياء نفسياً واجتماعياً وأكثر قدرة على التفاعل ضمن المجتمع.
لن يتطرق هذا المقال للمكانة التي منحتها الشريعة الإسلامية للمرأة، فهذا بات معلوما من الدين بالضرورة، ولن يشير إلى دورها في العهود الإسلامية المختلفة، فذلك أمر يطول، ولكنه يقدم نماذج من دور المر. لن يتطرق هذا المقال للمكانة التي منحتها الشريعة الإسلامية للمرأة، فهذا بات معلوما من الدين بالضرورة، ولن يشير إلى دورها في العهود الإسلامية المختلفة، فذلك أمر يطول، ولكنه يقدم نماذج من دور المرأة المسلمة في العهد النبوي؛ ليتبين لنا الدور المهم، الذي لعبته المرأة المسلمة لنصرة الإسلام، وسنفصل هذا الدور من خلال ثلاثة محاور رئيسة، وهي: دورها الدعوي، ودورها في حماية المشروع الإسلامي، ودورها السياسي والعسكري.
يمكن القول إنَّ الأُسر على اختلاف المجتمعات التي تنتمي إليها تتبع أحد الأنماط الآتية في أثناء عملية التنشئة الاجتماعية للأبناء:
تم التدقيق بواسطة: ريم موسى آخر تحديث: ١٤:١٤ ، ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٠
لعبت المرأة دورًا كبيرًا في الحياة الدينية في مصر القديمة. كانت الكاهنات يشغلن مناصب دينية هامة في المعابد، حيث كن يقمن بالعديد من الطقوس والشعائر الدينية. كان لبعض النساء نفوذ كبير وسلطة روحية، مثل "الكاهنة العظمى" التي كانت تتمتع بمكانة عالية في المجتمع الديني.
كرّم الإسلام المرأة حين سمح لها بالخلع من الرجل، عندما تصل لحد الكره، ورفض الزوج أن يُطلقها.
منح الدين الإسلامي المرأة حقّها في التعاقد وإنشاء الإتفاقيات، وذلك سواء كان في البيع، الشراء، إدارة الأعمال، التجارة، وكذلك في عقد الزواج الذي يُعتبر نقطة في غاية الأهميّة بالنسبة لحياة المرأة.
ازدهر دور المرأة في سوق العمل خلال العقود القليلة الماضية نتيجة عدّة عوامل سمحت لها بإثبات نفسها في مختلف مجالات العمل؛[٨] كمعلمة، أو طبيبة، أو مهندسة، أو غيرها من المهن،[٩] فخلال نور الإمارات الخمسين عام الماضية شهد العالم زيادةً كبيرةً في مشاركة المرأة في جميع مجالات العمل،[١٠] وتكمن أهمية مشاركة المرأة في سوق العمل في دورها الفعّال في مكافحة الفقر ورفع المستوى المعيشي لأسرتها من خلال ما يوفّره عملها من دخل يدعم ميزانية الأسرة،[١١] كما يُعزّز عمل المرأة الرسمي وغير الرسمي مشاركة المجتمع في دعم الاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى أهمية الأعمال التجارية الصغيرة للنساء التي قد تُشكّل أساساً اقتصادياً للأجيال القادمة.[١٢]
كانت النساء يُشاركن في الجمعيات والمنظمات المحلية، حيث يُسهمن في تحسين حياة المجتمع من خلال العمل الخيري والتطوعي. كانت هذه الحقوق تعزز من مكانة المرأة في المجتمع، وتُمكنها من تحقيق أهدافها والمساهمة بفعالية في بناء المجتمع.